عزيزنا البطريرك ساكو المحترم،
حديثكم مقدر سيادة البطريرك، ولكننا نتكلم عن الانسداد السياسي والمحاصصة وانقسامهم وعدم العمل لمصلحة الشعب. وماذا عنّا اما نحن المسيحيون منقسمين بالرغم من اصلنا الواحد الا وهو المشرقي السرياني الآرامي!؟ كل جزءً منا اخذ اسم قومية، الغرب سمانا بهذه القوميات والتي حقيقة لا صلة لنا بها، صدقناها وتعندنا بالبقاء على هذه التسمية الزائفة، التي قسمتنا واضعفتنا وها نحن في حالة الاضمحلال، باقين وصامدين على التعمد والتعصب الأعمى،. كلٌ يلوم الآخر أو يبرر بوجود متعصبين داخل ملته لا يريدون التصحيح والرجوع الى الاصل الصحي الذي سيكون لصالح جميع مسيحيي المنطقة والعراق منها، يعيدوا النظر بالبقاء، التزاوج، والتكاثر. نريد كمسيحييين ان نرى مبادرة فعالة من قبل رئاسة كنائسنا، مباركة من الرب لاعادة وحدة المسيحيين.
الرب
شكراً سيادة بطريركنا العزيز ساكو على الاجابة السريعة،
عندنا كثير من الاصدقاء من كافة الملل الاخرى. اكيد يمكن المناقشة وكل يتمكن وبشكل افضل ان يتكلم مع كنيسته. ولكن ارى خطوات اولى علينا ان نفعلها مسبقاً .كما تتذكرون في سنين طويلة ماضية كانت الامور بين الكنائس ليست بافضل من الان. حتى الزواجات بين ابناء الملل كانت محددة ولا يحضر رجال الدين من الطرفين في البراخ. ولكن الشعب المسيحي المثقفين الواعين وتحدثهم المستمر مع كنائسهم تطورت الامور الى بعض الشيء بشكل أفضل.
ليس مدحاً امامكم، نرى سيادتكم الاكثر فعالية ونشاطاً وحتى يذكرها كثير من معارفنا من ملل اخرى. ولذا نرى ان يضع كثير من المسيحيين الثقل الاكبر على سيادتكم وكنيستنا.
وعليه نرى البداية وامام كافة المسيحيين اولاً ان نصحح بالاساس ما بدا التقسيم وسببه الا وهو ما حصل في ما يقارب ال 500 الاولى في التحاقنا بنسطورسوس، ومن ثم في ما يقارب ال 1500 ب م. وعليه ان نصرح وبشكل علني انهاء اي الغاء المسميات القومية الغير صحيحة والاعادة الى التسمية الاصلية لنا “مشرقيون سريان آراميين”. ومن ثم علنياً مطالبة باقي الكنائس وبشكل يرضي الجميع لدراسة اعادة الوحدة ودراسة وبحث كافة الامور مبيناً ان هذا لمصلحة جميع مسيحيي المنطقة. بالتاكيد قداسة البابا يكون مسبقاً باطلاع كامل. أكيد سيبارك هذا لانه في صالح كافة مسيحيي المنطقة.
حيث الوحدة تكون اعقد بكثير لو لم يكون شيء اساسي يربط المراد توحدهم. بداية بالاسم ووحدة القوم ومن ثم باقي الامور الطقوس والادارة. واكيد علينا ان نعمل مع السياسيين المسيحيين وممثلي البرلمان
يبارك الرب مجهودكم
أخي العزيز رائد
الوضع أكثر تعقيدا من اسابق. هناك كنائس لا تتكلم الا عن الامة الواحدة وكلنا منها.. اكيدا في الوحدة قوتنا.. انشاء الله تتم رغبة يسوع ورغبة المؤمنين.
عزيزنا البطريرك ساكو المحترم،
حديثكم مقدر سيادة البطريرك، ولكننا نتكلم عن الانسداد السياسي والمحاصصة وانقسامهم وعدم العمل لمصلحة الشعب. وماذا عنّا اما نحن المسيحيون منقسمين بالرغم من اصلنا الواحد الا وهو المشرقي السرياني الآرامي!؟ كل جزءً منا اخذ اسم قومية، الغرب سمانا بهذه القوميات والتي حقيقة لا صلة لنا بها، صدقناها وتعندنا بالبقاء على هذه التسمية الزائفة، التي قسمتنا واضعفتنا وها نحن في حالة الاضمحلال، باقين وصامدين على التعمد والتعصب الأعمى،. كلٌ يلوم الآخر أو يبرر بوجود متعصبين داخل ملته لا يريدون التصحيح والرجوع الى الاصل الصحي الذي سيكون لصالح جميع مسيحيي المنطقة والعراق منها، يعيدوا النظر بالبقاء، التزاوج، والتكاثر. نريد كمسيحييين ان نرى مبادرة فعالة من قبل رئاسة كنائسنا، مباركة من الرب لاعادة وحدة المسيحيين.
الرب
أخي رائد
تكلم مع البطاركة الاخرين.. ميادرة بطريرك واحد لن تجدي نفعا
شكراً سيادة بطريركنا العزيز ساكو على الاجابة السريعة،
عندنا كثير من الاصدقاء من كافة الملل الاخرى. اكيد يمكن المناقشة وكل يتمكن وبشكل افضل ان يتكلم مع كنيسته. ولكن ارى خطوات اولى علينا ان نفعلها مسبقاً .كما تتذكرون في سنين طويلة ماضية كانت الامور بين الكنائس ليست بافضل من الان. حتى الزواجات بين ابناء الملل كانت محددة ولا يحضر رجال الدين من الطرفين في البراخ. ولكن الشعب المسيحي المثقفين الواعين وتحدثهم المستمر مع كنائسهم تطورت الامور الى بعض الشيء بشكل أفضل.
ليس مدحاً امامكم، نرى سيادتكم الاكثر فعالية ونشاطاً وحتى يذكرها كثير من معارفنا من ملل اخرى. ولذا نرى ان يضع كثير من المسيحيين الثقل الاكبر على سيادتكم وكنيستنا.
وعليه نرى البداية وامام كافة المسيحيين اولاً ان نصحح بالاساس ما بدا التقسيم وسببه الا وهو ما حصل في ما يقارب ال 500 الاولى في التحاقنا بنسطورسوس، ومن ثم في ما يقارب ال 1500 ب م. وعليه ان نصرح وبشكل علني انهاء اي الغاء المسميات القومية الغير صحيحة والاعادة الى التسمية الاصلية لنا “مشرقيون سريان آراميين”. ومن ثم علنياً مطالبة باقي الكنائس وبشكل يرضي الجميع لدراسة اعادة الوحدة ودراسة وبحث كافة الامور مبيناً ان هذا لمصلحة جميع مسيحيي المنطقة. بالتاكيد قداسة البابا يكون مسبقاً باطلاع كامل. أكيد سيبارك هذا لانه في صالح كافة مسيحيي المنطقة.
حيث الوحدة تكون اعقد بكثير لو لم يكون شيء اساسي يربط المراد توحدهم. بداية بالاسم ووحدة القوم ومن ثم باقي الامور الطقوس والادارة. واكيد علينا ان نعمل مع السياسيين المسيحيين وممثلي البرلمان
يبارك الرب مجهودكم
أخي العزيز رائد
الوضع أكثر تعقيدا من اسابق. هناك كنائس لا تتكلم الا عن الامة الواحدة وكلنا منها.. اكيدا في الوحدة قوتنا.. انشاء الله تتم رغبة يسوع ورغبة المؤمنين.